القول في تأويل قوله تعالى:
[131 - 134] فاتقوا الله وأطيعون واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون أمدكم بأنعام وبنين وجنات وعيون .
فاتقوا الله أي: فيما آمركم به من التوبة والإيمان: وأطيعون واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون أمدكم بأنعام وبنين وجنات وعيون أي: فاشكروا نعماءه وارعوا بتقواه آلاءه.