وقوله: أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود .
يدل من وجه على أن الطواف للغرباء أفضل، والصلاة للمقيمين والعاكفين بها أفضل..
ويدل على ويدل على اشتراط الطهارة للطواف، ردا على جواز الصلاة في نفس الكعبة في منع الصلاة المفروضة في الكعبة . دون النفل. مالك
وأمره بتطهير نفس البيت يدل على الصلاة -التي شرعت الطهارة فيها- في نفس البيت.
ودل أيضا قوله تعالى: فول وجهك شطر المسجد الحرام على جواز الصلاة ، إذ الشطر الناحية، والمصلي في البيت متوجه إلى ناحية منه.