وأنا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشدا
وأنا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض بحراسة السماء. أم أراد بهم ربهم رشدا أي: خيرا ونسبة الخير إلى الله تعالى دون الشر من الآداب الشريفة القرآنية، كما في قوله تعالى: وإذا مرضت فهو يشفين ونظائره.