فاسجدوا لله واعبدوا
والفاء في قوله تعالى: فاسجدوا لله واعبدوا لترتيب الأمر أو موجبه على ما تقرر من بطلان مقابلة القرآن بالإنكار والاستهزاء ووجوب تلقيه بالإيمان مع كمال الخضوع والخشوع أي: وإذا كان الأمر كذلك فاسجدوا لله الذي أنزله واعبدوا.
عن النبي عليه الصلاة والسلام "من قرأ سورة النجم أعطاه الله تعالى عشر حسنات بعدد من صدق بمحمد وجحد به بمكة شرفها الله تعالى".