nindex.php?page=treesubj&link=29683_30356_30497_34091_28978nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=7فلنقصن عليهم قيل أي على الرسل حين يكلون الأمر إلى علمه تعالى ويقولون nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=109لا علم لنا إنك أنت علام الغيوب أو عليهم وعلى المرسل إليهم جميعا جميع أحوالهم وعن ابن عباس أنه ينطق عليهم كتاب أعمالهم بعلم أي عالمين بظواهرهم وبواطنهم أو بمعلومنا منهم والباء على الأول للملابسة والجار والمجرور حال من فاعل ( نقص ) وعلى الثاني الباء متعلق بنقص nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=7وما كنا غائبين (7) عنهم في حال من الأحوال والمراد الإحاطة التامة بأحوالهم وأفعالهم بحيث لا يشذ منها عن علمه سبحانه والجملة إما حال أو استئناف لتأكيد ما قبله .

nindex.php?page=treesubj&link=29683_30356_30497_34091_28978nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=7فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيْهِمْ قِيلَ أَيْ عَلَى الرُّسُلِ حِينَ يَكِلُونَ الْأَمْرَ إِلَى عِلْمِهِ تَعَالَى وَيَقُولُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=109لا عِلْمَ لَنَا إِنَّكَ أَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ أَوْ عَلَيْهِمْ وَعَلَى الْمُرْسَلِ إِلَيْهِمْ جَمِيعًا جَمِيعَ أَحْوَالِهِمْ وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ يَنْطِقُ عَلَيْهِمْ كِتَابُ أَعْمَالِهِمْ بِعِلْمٍ أَيْ عَالِمِينَ بِظَوَاهِرِهِمْ وَبَوَاطِنِهِمْ أَوْ بِمَعْلُومِنَا مِنْهُمْ وَالْبَاءُ عَلَى الْأَوَّلِ لِلْمُلَابَسَةِ وَالْجَارُّ وَالْمَجْرُورُ حَالٌ مِنْ فَاعِلِ ( نَقُصُّ ) وَعَلَى الثَّانِي الْبَاءُ مُتَعَلِّقٌ بِنَقُصُّ nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=7وَمَا كُنَّا غَائِبِينَ (7) عَنْهُمْ فِي حَالٍ مِنَ الْأَحْوَالِ وَالْمُرَادُ الْإِحَاطَةُ التَّامَّةُ بِأَحْوَالِهِمْ وَأَفْعَالِهِمْ بِحَيْثُ لَا يَشِذُّ مِنْهَا عَنْ عِلْمِهِ سُبْحَانَهُ وَالْجُمْلَةُ إِمَّا حَالٌ أَوِ اسْتِئْنَافٌ لِتَأْكِيدِ مَا قَبْلَهُ .