( ولا ) يصح ولو ) كان الوقف ( من ذمي ) لوقوع التبديل ، والتحريف وقد روي من غير وجه " أن النبي صلى الله عليه وسلم غضب لما رأى مع الوقف ( على كتابة التوراة التوراة والإنجيل صحيفة فيها شيء من التوراة " ، وكذا كتب بدعة ( ووصية كوقف في ذلك ) المذكور مما تقدم فتصح فيما يصح الوقف عليه ، وتبطل فيما لا يصح عليه . عمر