قال المصنف رحمه الله تعالى ( فإن أو أخرس أو مجذوما أو أبرص أو مريضا أو أبخر أو مقطوعا أو أقرع أو زانيا أو سارقا أو آبقا ثبت له الرد ; لأن هذه عاهات يقتضي مطلق العقد السلامة منها ، فلا يلزمه العقد مع وجودها ) . اشترى عبدا فوجده أعمى أو أعرج أو أصم
[ ص: 553 ]