إني منحتك يا كدام نصيحتي فاسمع لقول أب عليك شفيق أما المزاح والمراء فدعهما
خلقان لا أرضاهما لصديق إني بلوتهما فلم أجدهما
لمجاور جارا ولا لرفيق والخرق يزري بالفتى في قومه
وعروقه في الناس أي عروق
إني منحتك يا كدام نصيحتي فاسمع لقول أب عليك شفيق أما المزاح والمراء فدعهما
خلقان لا أرضاهما لصديق إني بلوتهما فلم أجدهما
لمجاور جارا ولا لرفيق والخرق يزري بالفتى في قومه
وعروقه في الناس أي عروق
إِنِّي مَنَحْتُكُ يَا كِدَامُ نَصِيحَتِي فَاسْمَعْ لِقَوْلِ أَبٍ عَلَيْكَ شَفِيقِ أَمَّا الْمِزَاحُ وَالْمِرَاءُ فَدَعْهُمَا
خُلُقَانِ لَا أَرْضَاهُمَا لِصِدِّيقِ إِنِّي بَلَوْتُهُمَا فَلَمْ أَجِدْهُمَا
لِمُجَاوِرٍ جَارًا وَلَا لِرَفِيقِ وَالْخُرْقُ يُزْرِي بِالْفَتَى فِي قَوْمِهِ
وَعُرُوقِهِ فِي النَّاسِ أَيَّ عُرُوقِ