أف لدنيا ليست تؤاتيني إلا بنقضي لها عرى ديني عيني لحيني تدير مقلتها
تطلب ما ساءها لترضيني
وفي رواية الأصم :
. . . . . . . تريد ما ساءها لترديني
زاد قال : وسمعت يحيى يقول : بلغني أن رجلا أنشد : عمر بن عبد العزيز
أعوذ برب الناس من شر نعمة تقر بها عيناي فيها رادهما