جماعة من التابعين
عمر بن عبد العزيز :
36 - كتب إلى بعض الأجناد : أما بعد : فبها يحق لهم ولايته ، وبها رافقوا أنبياءه ، وبها نضرت وجوههم ، ونظروا إلى خالقهم ، وهي عصمة في الدنيا من الفتن ، ومن كرب يوم القيامة " . [ ص: 49 ] " فإني أوصيك بتقوى الله ، ولزوم طاعته ، والتمسك بأمره ، والمعاهدة على ما حملك الله من دينه ، واستحفظك من كتابه ، فإن بتقوى الله نجا أولياء الله من سخطه ،