حدثنا ضرار، ثنا صفوان بن أبي الصهباء، عن بكير بن عتيق، عن عن أبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يقول الله عز وجل: سالم بن عبد الله بن عمر، (من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين). وقال النبي صلى الله عليه وسلم: فبين أن الصوت غير القرآن". "بينا أنا في الجنة سمعت صوت رجل بالقرآن"،
حدثنا إسماعيل، حدثنا أخي، عن سليمان، عن موسى بن عقبة، وابن أبي عتيق، عن عن ابن شهاب، عن سعيد بن المسيب، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبي هريرة حارثة بن النعمان، كذلكم البر كذلكم البر". "بينا أنا أمشي في الجنة سمعت صوت رجل بالقرآن، فقلت: من هذا؟ قالوا: هذا
وعن محمد بن أبي عتيق، عن أخبرتني ابن شهاب، وكانت في حجرة عمرة بنت عبد الرحمن بن سعد بن زرارة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: عائشة حارثة بن النعمان، كذاك البر". وكان حارثة من أبر الناس. "بينا أنا نائم رأيتني في الجنة، وسمعت فيها صوت قارئ يقرأ، فقلت: من هذا؟ فقالوا: هذا
قال "ويقال له: أصفة الله جل ذكره وعلمه وكلامه وأسماؤه وعزته وقدرته بائن من الله تعالى أم لا؟ أو قولك وكلامك بائن من الله أم لا؟". أبو عبد الله:
وقال رضي الله عنه: علي بن أبي طالب "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قراءة القرآن في الركوع، فبين أن القراءة غير المقروء".
حدثنا إسماعيل، ثني عن مالك، نافع، عن عن أبيه، عن إبراهيم بن عبد الله بن حنين، رضي الله عنه: علي بن أبي طالب "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن قراءة القرآن في الركوع".
حدثنا ثنا عبد الله بن يوسف، حدثني الليث، أن يزيد بن أبي حبيب، إبراهيم بن عبد الله [ ص: 110 ] ابن حنين حدثه أن أباه حدثه أنه سمع عليا رضي الله عنه قال: "نهاني النبي صلى الله عليه وسلم عن قراءة القرآن وأنا راكع".
حدثنا ثنا محمد بن عبيد، عن أنس بن عياض، الحارث بن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي ذباب، عن عن أبيه، عن إبراهيم بن عبد الله بن حنين، علي رضي الله عنه: "نهاني النبي صلى الله عليه وسلم عن قراءة القرآن وأنا راكع".
حدثنا عبد الرحمن بن يونس، ثنا عن حاتم بن إسماعيل، جعفر، عن أبيه، عن علي، وعن جعفر، عن عن محمد بن المنكدر، عن عبد الله بن حنين، علي رضي الله عنه: "نهاني النبي صلى الله عليه وسلم عن قراءة القرآن في الركوع".
قال "وقال تعالى: ( أبو عبد الله: وأن ليس للإنسان إلا ما سعى وأن سعيه سوف يرى ) وقال عز وجل: ( إنا أرسلنا نوحا إلى قومه أن أنذر قومك ) ، فالإبلاغ والإنذار من نوح وهو نذير مبين يأمرهم بطاعة الله، وأما الغفران فإنه من الله لقوله عز وجل: ( يغفر لكم من ذنوبكم ) . ثم قال: ( رب إني دعوت قومي ليلا ونهارا ) فذكر الدعاء سرا وعلانية من نوح، وذكر فعل نوح بقومه، ثم قال: ( ما لكم لا ترجون لله وقارا وقد خلقكم أطوارا ) فذكر خلق القوم طورا بعد طور، وقال الله تعالى: ( هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن ) ، وقال الله عز وجل: ( لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون ) ".