أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، قال: أنبأنا أبو بكر بن إسحاق، إملاء قال: أنبأنا إسماعيل بن قتيبة، قال: حدثنا قال: أنبأنا يحيى بن يحيى، أبو خيثمة، عن عاصم، عن أبي عثمان، قال: حدثنا مجاشع، قال: معبد بعد الفتح، فقلت: يا رسول الله، جئتك بأخي لتبايعه على الهجرة، قال: ، قال: قلت: فعلى أي شيء تبايعه يا رسول الله؟ قال: "أبايعه على الإسلام أو الإيمان والجهاد" قال: فلقيت "ذهبت الهجرة بما فيها" معبدا بعد ذلك وكان أكبرهما فسألته، فقال: صدق مجاشع رواه أتيت النبي صلى الله عليه وسلم بأخي البخاري في الصحيح عن عمرو بن خالد بن أبي خيثمة وأخرجه مسلم من أوجه أخر عن عاصم.