4890 ( 121 ) قوله يسألونك عن الأنفال ما ذكر فيها
( 1 ) حدثنا عن يحيى بن آدم زهير عن عن الحسن بن الحر الحكم عن عن أبيه عن جده عمرو بن شعيب أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه ترك النفل الذي ينفل ، وصار في ذلك خمس الخمس ، وهو سهم الله وسهم النبي صلى الله عليه وسلم [ ص: 676 ] أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينفل قبل أن تنزل فريضة الخمس في المغنم ، فلما نزلت
( 2 ) حدثنا عن عبد الرحيم بن سليمان عبد الملك بن سليمان عن عن عطاء بن السائب الشعبي عن عبدة : الآية يسألونك عن الأنفال قال : ما شذ من المشركين من العدو إلى المسلمين من عبد أو متاع أو دابة فهي الأنفال التي يقضي فيها ما أحب .
( 3 ) حدثنا قال ثنا وكيع عن إسرائيل عن جابر مجاهد وعكرمة يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول قالا : كانت الأنفال لله ورسوله حتى نسختها واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه .
( 4 ) حدثنا غندر عن عن معمر عن الزهري أن رجلا سأل القاسم بن محمد عن قوله ابن عباس يسألونك عن الأنفال قال : السلب والفرس .
( 5 ) حدثنا الفضل بن دكين عن حسن عن أبيه عن الشعبي يسألونك عن الأنفال قال : ما أصابت السرايا .