الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في تعليق اللوحات التي كتب فيها شيء من الحِكَمِ، أو الأحاديث النبوية، أو الآيات القرآنية، أو تعليق ما فيه ترجمة للآيات القرآنية في مكان طاهر ومحترم، لا نعلم مانعا يمنع من ذلك، وانظر مزيدا من التفصيل في الفتويين: 306418، 125817.
والله أعلم.