الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالعادة السرية معصية، والواجب التوبة منها، وانظر الفتوى رقم: 7170.
وأما ترك الصلاة فجريمة عظيمة، سماها الشرع كفرا، ومن أهل العلم من كفر تارك الصلاة كسلا، وجمهورهم على أنه لايخرج من الملة بمجرد تركها، وانظر الفتويين: 283498، 65968.
والمرتد يعود للإسلام بمجرد الصلاة -ويكفيه نطق الشهادتين في التشهد- وانظر الفتوى رقم: 98126.
وأما صلاة المسلم جنبا، فكبيرة يجب التوبة منها، وإعادة الصلاة، وانظر الفتويين: 8333، 249619.
والله أعلم.