فإنه لا حرج في قطع القراءة لجواب من كلمك في أمر مهم، والأحسن أن تتفرغ وقت التلاوة فتعتزل عن الناس، فذلك أدعى للتدبر ولإكمال الحزب اليومي، فإذا سلم عليك مسلم أو عطس بجنبك عاطس أو سمعت صوت الأذان أو دعاك والدك أو حصل عارض ما، فلا حرج في قطع التلاوة لأن المواصلة ليست واجبة في الأصل فجاز القطع لسبب ما، بل إنه يجب في رد السلام والاستجابة للوالدين، وراجع للمزيد من البسط في الموضوع الفتاوى ذات الأرقام التالية: 56282، 39559، 32002، 22874، 11786.

والله أعلم.

حكم قطع التلاوة لعارض ما

السؤال

الإجابــة

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

العرض الموضوعي

الأكثر مشاهدة

محاور رئيسية

محاور فرعية

خدمات تفاعلية