فالأصل أنه لا حرج في قراءة هاتين السورتين أو غيرهما من القرآن في أي وقت من ليل أو نهار، ولا يختص وقت بذلك دون آخر إلا بدليل، ومما ورد الدليل بتخصيصه استحباب سورة الملك عند النوم كما بيناه في الفتوى رقم: 5692، والفتوى رقم: 19263 ، وأما قراءة سورة الواقعة كل ليلة فلم يثبت فيها حديث صحيح كما بيناه في الفتوى رقم: 52876.

والله أعلم.

حكم قراءة سورتي الملك والواقعة ليلا ونهارا

السؤال

الإجابــة

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

العرض الموضوعي

الأكثر مشاهدة

محاور رئيسية

محاور فرعية

خدمات تفاعلية