السؤال
لي أخت تكبرني سنًا تسيء إلي وأنا أحسن إليها دائمًا تظن في ظن السوء وتتفوه علي بكلام ينبيء عن حقد دفين ولا أجد لذلك مبرراً وأنا حريص على صلة الرحم بكل ما أستطيع إلا أنها وعندما يتم الاتصال بها هاتفيًا تغلق السماعة في وجهي بعدما تسمعني كلاماً بذيئا يسم البدن ويتواصل مني الاتصال ويتواصل منها القطع رغم أنه لا مبرر لذلك فما ترشدونني إليه أثابكم الله ؟.