السؤال
نويت أن أشارك في تكاليف إنشاء وصلة مياه لمحتاجين كصدقة جارية. وبعد انتهاء مشاركتي، بدفع المبلغ كاملا، تذكرت أني لم أبلغ شخصا أو أكثر؛ لأني أريد أن ينالهم هذا الثواب. فأبلغتهم كأني لم أتصدق بعد، وبالفعل طلبوا المشاركة، وأعطوني مالا، وكان إجماليه أقل مما تصدقت به. وأريد أن أتصدق بما أخذته منهم في وجه آخر؛ لاكتمال تكاليف الصدقة الجارية. فما حكم ذلك؟