السؤال
أحيانًا يتقدّم لي أشخاص ظاهرهم الصلاح، ولكن أمّي تمدح والديَّ عندهم، أو يكون منهم من يقول: نريد نسبًا طيبًا، ونحوه، ووالداي -وكذلك أقاربي- عندهم مخالفات كبيرة، وليس الكل، فهل يلزمني أن أدقّق وأفصّل للخُطّاب، أم أصمت وأسكت؟
أحيانًا يتقدّم لي أشخاص ظاهرهم الصلاح، ولكن أمّي تمدح والديَّ عندهم، أو يكون منهم من يقول: نريد نسبًا طيبًا، ونحوه، ووالداي -وكذلك أقاربي- عندهم مخالفات كبيرة، وليس الكل، فهل يلزمني أن أدقّق وأفصّل للخُطّاب، أم أصمت وأسكت؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا يلزمك التدقيق والتفصيل للخطّاب في شأن والديك، وأقاربك، ولا حرج عليك في السكوت ما دام الخاطِب لم يسألك عن ذلك.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني