السؤال
سؤالي هو: هل صح زواجي من صديقي بالطريقة التي سأذكرها هنا؟
أثناء الدردشة على الواتساب، عرض عليّ الزواج، وقال: 'أنا أقبل ذلك' بالأردية. ثم سألني: هل تقبلين الزواج؟ وقلت: 'أقبله'.
في ذلك الوقت لم يكن هناك شهود إلى جانبي، ولا أعرف أي شيء فيما يتعلق بوجود شهود إلى جانبه. كل ما حدث كان من خلال الدردشة.
بعد ذلك اتصل بي وقال: إن زواجنا قد انتهى. ضحكت، وقلت له إنه لا يوجد زواج، لا يتم مثل هذا. ثم قال شيئا.
ولكن الآن الشيء الذي يتبادر إلى ذهني، ماذا لو كان الشهود حاضرين إلى جانبه في ذلك الوقت من العرض والقبول، أو قد يكون أظهر دردشة بلدي إلى أي أحد من أصدقائه لجعله شاهدا. لكنه هو نفسه لم يقل أي شيء بشأن وجود شهود في ذلك الوقت.
هل تزوجته بهذه الطريقة؟ هل أحتاج إلى الاتصال به مرة أخرى للطلاق؟
قال لي بعض أصدقائي إن وجود الشهود وقت الزواج، ينبغي أن يكون معه علم بكل من الفتاة والصبي، ويقولون إنه بدون تحديد هوية الشهود من قبل الطرفين، لا يحدث أي زواج. هل هذا صحيح؟
أرجوك أخبرني هل تزوجته؟
بارك الله في جهودكم.