السؤال
كيف نوفق بين كون الكسوف والخسوف من آيات الله التي يخوف بها عباده، وأنها غضب من الله توجب علينا الفزع للصلاة والذكر والدعاء، وبين علمنا المسبق بها قبل حدوثها بوقت طويل، ولو كان ذلك حاصل على وقت النبي صلى الله عليه وسلم هل كان فزعه سيكون بهذه الدرجة فيخرج إلى المسجد بدون رداء حتى يلحقونه بردائه. وجزاكم الله خيرا .