السؤال
هل اتباع رأي الشيخ ابن تيمية في ترك شرط للصلاة جهلا مرخص بسبب الإحراج من القول بترك الشرط للأهل؟ مثلا وبسب المشقة؟ وهل ينطبق على عدة أمور من حيث إنني مرة كنت أجهل شيئا في الوضوء، ومرة أخرى أجهل شيئا في الطهارة؛ مثلا من الحدث الأصغر و...إلخ. فهل كلها تعد بنفس الرخصة؟