السؤال
أنا شاب عندي حوالي 16 سنة تعرضت إلى فعل كبيرة من الكبائر وهي الزنا من بنت عمرها19سنة والعياذ بالله وأنا زنيت ببنت بكر هي التي كانت ترغمني على هذا وأنا زنيت معها أكثر من مرة وفي آخر مرة أمنيت (أنزلت فيها المني) وأنا شعرت بنفسي وأنا الآن والحمد لله تبت إلى الله وفعلت شروط التوبة الثلاثة وأنا الآن أصلي كل فرض في المسجد وأقوم الليل وأقرأ القرآن ليلاً ونهاراً لعل الله يغفر لي ويسامحني ويسترني ولا يفضحني ماذا أفعل لو حملت وأنجبت الفتاة؟ هل أعترف أني زنيت بها وأتزوجها وأنا مازلت آخذ المصروف من أبي؟