السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أريد تفسير التناقض الذي أراه في أول حديث في كتاب الصلاة في صحيح البخاري، حيث إن الحديث ينص على أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا مر بسماء ووجد فيها نبيا كان يسأل جبريل من هذا، وذلك في رحلة الإسراء، ومن المعروف أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بالأنبياء جميعا في المسجد الأقصى قبل العروج إلى السماء، فيكف يكون قد التقى بهم في الأرض ويسأل عن أسمائهم عندما يمر بهم في السماء؟
أرجو التوضيح وجزاكم الله خيرا.