السؤال
سمعت بعضهم يدعو ويقول: "اللهم لك الحمد حمد الشاكرين وشكر الحامدين" فهل يجوز ذلك؟ وما دليل ذلك من الكتاب والسنة؟
وجزاكم الله خيرًا.
سمعت بعضهم يدعو ويقول: "اللهم لك الحمد حمد الشاكرين وشكر الحامدين" فهل يجوز ذلك؟ وما دليل ذلك من الكتاب والسنة؟
وجزاكم الله خيرًا.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلم نطلع على هذا الدعاء في شيء من كتب السنة، فالأولى حمد الله بالصيغ الواردة، وانظر بعضها بالفتويين: 151967، 25586.
وراجع كتاب جواب في صيغ الحمد للإمام ابن القيم -رحمه الله-.
ومع كونه غير مأثور، فلا نرى محظورًا في هذه الصيغة، ولا حرج -إن شاء الله- في قوله، وانظر الفتوى رقم: 195019.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني