السؤال
نحن في أثيوبيا تحت الولاية العامة للكفار، وفي الجامعات يتجمع المسلمون، ويختارون أميرا ليدير شؤون الدعوة، وليس له أي سلطة في الخارج.
هل حكمه حكم ولي الأمر المسلم الذي له الولاية العامة؟ ويقولون هو كذلك، ويستدلون بالحديث: المسلمون على شروطهم؟ وهل يعتبر من خرج عن طاعته من الخوارج؟