السؤال
الأصل في الصلاة هو العبادة لله وحده، وأن تؤدى مع جماعة المسلمين في المسجد، ولكن ونتيجة ضغوط نفسية رهيبة لم أعد خاشعا في صلاتي كما سبق، وأصبحت إذا صليت منفردا في بيتي أكون في صلاتي هذه أقرب إلى ربي من صلاتي مع جماعة المسلمين في المسجد فما حكم ذلك؟ مع العلم أن سبب هذه الضغوط النفسية مشكلة مرت علي جعلتني أكره الاختلاط حتى بوالديَّ . أفيدوني جزاكم الله خيراً.