السؤال
تأخرت عني العادة الشهرية، و كان عندي شك بالحمل، و كنت أدعو أن لا يكتمل الحمل، و لكن عندما قمت باختبار الحمل وتأكدت من الحمل سلمت أمري إلى الخالق، و لكن شاء الله أن لا يكتمل الحمل وحدث إجهاض في الشهر الثاني، أنا أشعر بالذنب لدعائي هذا. فهل علي من كفارة؟ وجزاكم الله خيرا.