السؤال
عندي 19 سنة التزمت بالدين ـ والحمد لله ـ وفي بداية التزامي كانت تأتيني شكوك لماذا ديني هو الصحيح؟ بحثت والحمد لله وربنا شرح صدري للإسلام عن قناعة، وكل ما أرتاح من وسواس وربنا يرسل لي الإجابة يأتيني وسواس آخر وحاليا عندي وسواس لا أجد له إجابة الله عادل: فكيف يتساوى من ولد على دين الإسلام ومن ولد على الهندوسية، أو البوذية مثلاً؟ وإذا قلنا العقل ويجب أن يفكر فهناك كثير من المسلمين لم يفكروا في صحة دينهم، بل قدم لهم على طبق من ذهب، ونلاحظ أن عدد من يغير دينه نسبة قليلة ممن يثبتون على دين آبائهم.