السؤال
كنت لا أستهزئ بالدين ولا أضحك على اللحية، كنت أنظر إلى برنامج فتوى ورأيت الرجال ولهم لحى فقلت في نفسي جميلة اللحية عليهم. بعد ذلك جاء مفتي دين له لحية فجاءني تبسم حاولت إمساكه، وأحببت أن أغير ما في قلبي فلم أقدر، فجاءت حركة تبسم يعني شفتي تزحزحت مع خدي قليلا، بعدها ندمت. وأيضا في آية: واليل إذا عسعس، وهناك شخص أمه عسعوس، فكنت في الحمام أكلم نفسي فتبسمت وندمت واستغفرت وتشهدت، مع أني كنت أغضب في ما مضى من المستهزئين ولا أحب الاستهزاء . ما هو حكم زوجتي؟ وأحيانا أستهزئ ثم أتوب، وبعد التوبة استهزاء، ثم أقول ماذا دهاني؟