السؤال
السلام عليكم: توجد صديقة لأختي وكانت تحبني ولكني لم أكن أبادلها نفس الشعور وعندما جاء يوم ميلادي أهدتني ساعة قيمة ولكني لم آخذها منها شخصياً ولكن أعطتها لأختي ولكني أحسست بالذنب وكانت الفتاة تريد مني رداً عن شعوري نحوها فقابلتها بصحبة أختي وفهمتها أننى لن أفكر بالزواج حاليا وعندما قلت لها أنى لن أستطيع أن آخذ الساعة لأنه لايوجد سبب لأخذها رفضت أخذها فلاححت عليها لأخذها ورفضت والساعة مازالت عندي ولاأدري ماذا أفعل بالساعة أرجو إفادتنا بالرد مع العلم بأن أختي قطعت علاقتها مع الفتاة وهل إذا اقتنيت الساعة ماذا يكون الحكم شرعا لأني لا أرتدى الساعة منذ جاءتنى من شهر 3/7/2001 وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته