الفتاوى (5732)
الترتيب الحالي:
أشعر بلذة الإيمان والطاعات تارة، وتارة أخرى لا أحس بها، فأشعر أحيانًا بحالة إيمانية عجيبة، كأني في الجنة، سريعًا ما تنتهي، فهل هذا بسبب المعاصي؟ وكيف أتجنبها؟.. .. المزيد
الانتكاسة واستشعار ذنوب الآخرين واحتقار الناس بسبب الطاعات التي أفعلها، والمن على الله، أشعر بذلك، بالإضافة إلى أنني أخاف من الرياء وأحس أنني مراء... .. المزيد
أستعمل مادة النشوق منذ خمس سنوات، ولم أكن أعلم بأضرارها، أو أنها حرام، وأريد الآن الإقلاع عنها، فهل لي من ثواب عند الإقلاع عنها؟ والأيام التي سأعاني فيها من الإقلاع عنها، وانسحاب النيكوتين، هل ستكون في ميزان حسناتي؟ وهل سيغفر الله لي عن السنين التي.. .. المزيد
تبت إلى لله ـ والحمد لله ـ وأدعو الله بالثبات، وعقد قراني وأنا أنتظر الزواج كي أعيش مع زوجي في بيت واحد، فأنا أعيش وحدي، فوالدي في دولة أخرى منذ سنين طويلة، وأصبحت أخاف النوم، لأنني أرى أحلاما غريبة، إما أنني أستغفر الله في منامي، أو أدعوه، أو أذكر خيره.. .. المزيد
في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: مَن صلى لله أربعين يومًا في جماعة، يدرك التكبيرة الأولى؛ كُتبت له براءتان: براءة من النار، وبراءة من النفاق.
هل المقصود هنا أن هذه البراءة تكتب لصاحبها حتى وإن كان مرتكبا لكثير من الذنوب على وجه العموم (كالزنا، أو السرقة.. .. المزيد
أنا فتاة تعرضت للتحرش الجنسي من قبل أخي، وأنا في سن المراهقة، وقد أدى ذلك بي إلى أن أقبل أي تحرش بعدها. فكانت لي علاقة مع فتاة، وبعدها انتقلت لمدرسة أخرى، وقد انتهت العلاقة، لكن تطور معي الأمر لممارسة العادة السرية دون أن أكترث، لكن مع مرور الوقت وفي.. .. المزيد
كيف يوفقني الله للتوبة مرة أخرى بعدما انتكست، وعدت كما كنت من قبل، وربما أسوأ من قبل، وأقول: أفعل المعاصي ثم أتوب، حتى صار قلبي لا يتأثر، ولا يخاف من الله، وأصبحت أحب المعاصي، ولا أندم عليها، فكيف يوفقني الله للتوبة، والندم على المعصية؟.. .. المزيد
أريد أن أسرد قصتي، وأعرف حكمها:
كنت أتحرش بأختي التي تصغرني بـ 6 سنوات، عندما كنت في 14 من عمري، وأنا الآن في 17، والحمد لله تبت منذ زمن بعيد، والحمد لله لم يدم الأمر كثيرا، فقط 10 أشهر، أو سنة، مع العلم أني لست بديوث أبدا، بل بالعكس، الكثير من الناس يقولون.. .. المزيد
كنت مع صاحبي فقال هل تعرف هذا الشخص، فقلت لا، فقال بل تعرفه، فقلت لا أعرفه، فحلف برحمة أبيه أكثر من مرة أنني أعرفه، فقلت له: لا تحلف بالله، دون قصد ودون تركيز... فهل في هذ الكلام خطأ؟ وما هي الكفارة؟ وماذا لو قلت إله الشمس عند الفراعنة؟.
.. .. المزيد
أصابني خفقان القلب المفاجئ في وقت المعصية التي فعلتها، فهل هذا من عذاب الله؟ وهذا ليس وسواسًا، فعندما أفعل تلك المعصية يأتيني هذا الشعور، مع العلم أنني عاهدت الله على تركتها إذا رزقني شيئًا، فكأن الشعور يصيبني جزاء نقض عهدي، وعندي شعور أنه عذاب الله.. .. المزيد
قال الله: "إنا لا نضيع أجر من أحسن عملًا"، فهل يعني ذلك أنه قد يتأخر، أم لا يمكن أن يتأخر؟ وهل من الممكن أن يؤجر الفرد على حسن عمله في الدنيا، ويؤجر عليه في الآخرة؛ لأن الله قال: "إنا لا نضيع أجر من أحسن عملًا"، ولم يقل: إن الفرد يجب أن يكون أجره في الدنيا؟.. .. المزيد
أحسن الله إليكم. لديّ استفسار في مسألة لم أر لها جوابًا تفصيليًّا، رغم بحثي في موقعكم، ومواقع الفتوى الأخرى، وهي بخصوص التبذير. سؤالي هو: لو أن شخصًا قام بإنفاق جزء من ماله على إحدى المحرمات، ولكن هذا المحرم من ضمن الصغائر، فهل إنفاقه للمال، يعتبر من.. .. المزيد
أشكر الموقع على ما يقدمه من خدمات، وجعله الله في ميزان حسناتكم: أنا في 15 من عمري، ومنذ ستة أشهر شاهدت بعض الفيديوهات الجنسية وأنزلت المني، وبعدها ندمت ندما شديدا وتبت إلى الله، وقبل يومين دخلت موقعا جنسيا ولم أدخل للفيديو، بل تصفحت العناوين فاستثارتني.. .. المزيد
عصيت ربي عصيانا مبينا؛ فابتلاني. فعاهدته إن كشف بلاءه، أن أتوب. فكشفه عني، فلم أتب؛ فابتلاني، فعاهدته. فعافاني، فلم أتب؛ فابتلاني. فأخشى أن أعاهده، فلا أفي بالعهد. لكن بلائي هذه المرة عظيم، فمصيبتي، وفتنتي في ديني، وأرى أنها أيضا في عقلي، وأخشى قراءة.. .. المزيد
أعاني من وسوسة شديدة، وصلت إلى الخوف من أن يكون عندي ذنب جار بعد الموت لا أعلمه أو نسيته بسبب دخولي إلى موقع محرم، حيث شاهدت وخرجت، ولكنني تائب، فهل ـ لا سمح الله ـ إذا اشتركت في الخطأ.. أعاقب على ذلك؟... .. المزيد
بحث عن فتوىيمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني