حمض الفوليك، فوائده وأضراره للرجل
2014-03-04 00:49:29 | إسلام ويب
السؤال:
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أريد أن أسألكم، ما فائدة حمض الفوليك للرجل؟ وهل له أضرار؟
وأريد أن أستفسر عن أشياء تزيد عدد وحركة الحيونات المنوية؟
ولكم جزيل الشكر.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ Manal حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
حمض الفوليك (Folic Acid) -أختي الكريمة- هو مركب من مركبات فيتامين ب، ويسمى فيتامين ب 9، وفوائده كثيرة في تخليق كريات الدم الحمراء، وتخليق بعض الأنزيمات والهرمونات الضرورية للجسم، ويفيد الحامل كثيرا في المساعدة على منع العيوب الخلقية الرئيسية التي تصيب دماغ طفلها الرضيع، وعموده الفقري، ويحتاج الجسم البالغ 400 mcg من حمض الفوليك يوميا من قبل النساء الحوامل، أو أولئك الذين يخططون للحمل لتخفيض أخطار العيب الولادي، يوصي الأطباء بهذه الجرعات أحيانا لتخفيض خطر مرض القلب، وإذا تم تناوله بمعدلاته الطبيعية، فليس له أضرار على الرجال أو على النساء.
أما عن الأشياء التي تزيد عدد وحركة الحيوانات المنوية، فلا بد أولا من معرفة سبب الخلل في الحركة والعدد، لأن من الأسباب المهمة التي تؤدي إلى النقص: دوالي الخصيتين، قلة إفراز الهرمونات المسؤولة عن تكوين الحيوانات المنوية وحركتها، التدخين وكذلك العوامل الوراثية، فإذا تمت معرفة السبب بالتواصل مع طبيب المسلك البولية أو الذكورة، فتأتي مرحلة علاج السبب بعد ذلك، وغير مستحب أن يتم أخذ بعض الأدوية دون معرفة سبب الخلل في نتائج السائل المنوي.
أتمنى لك من الله التوفيق والسداد.
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ Manal حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
حمض الفوليك (Folic Acid) -أختي الكريمة- هو مركب من مركبات فيتامين ب، ويسمى فيتامين ب 9، وفوائده كثيرة في تخليق كريات الدم الحمراء، وتخليق بعض الأنزيمات والهرمونات الضرورية للجسم، ويفيد الحامل كثيرا في المساعدة على منع العيوب الخلقية الرئيسية التي تصيب دماغ طفلها الرضيع، وعموده الفقري، ويحتاج الجسم البالغ 400 mcg من حمض الفوليك يوميا من قبل النساء الحوامل، أو أولئك الذين يخططون للحمل لتخفيض أخطار العيب الولادي، يوصي الأطباء بهذه الجرعات أحيانا لتخفيض خطر مرض القلب، وإذا تم تناوله بمعدلاته الطبيعية، فليس له أضرار على الرجال أو على النساء.
أما عن الأشياء التي تزيد عدد وحركة الحيوانات المنوية، فلا بد أولا من معرفة سبب الخلل في الحركة والعدد، لأن من الأسباب المهمة التي تؤدي إلى النقص: دوالي الخصيتين، قلة إفراز الهرمونات المسؤولة عن تكوين الحيوانات المنوية وحركتها، التدخين وكذلك العوامل الوراثية، فإذا تمت معرفة السبب بالتواصل مع طبيب المسلك البولية أو الذكورة، فتأتي مرحلة علاج السبب بعد ذلك، وغير مستحب أن يتم أخذ بعض الأدوية دون معرفة سبب الخلل في نتائج السائل المنوي.
أتمنى لك من الله التوفيق والسداد.
www.islamweb.net