الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                752 ( 118 ) من كان يحب أن يوتر قبل أن يصبح

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال : حدثنا عبد الأعلى عن معمر عن يحيى بن أبي كثير عن أبي نضرة عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : : أوتروا قبل أن تصبحوا .

                                                                                ( 2 ) حدثنا هشيم عن ابن عون عن إبراهيم قال : كانوا يحبون أن يوتروا من آخر الليل [ ص: 189 ]

                                                                                ( 3 ) حدثنا جرير عن مغيرة عن إبراهيم قال : الوتر بليل والسحور بليل .

                                                                                ( 4 ) حدثنا هشيم قال : أخبرنا مغيرة عن إبراهيم قال : الوتر من أول الليل حسن وأفضله آخره .

                                                                                ( 5 ) حدثنا هشيم عن يونس عن الحسن ومغيرة عن إبراهيم وعبد الملك عن عطاء قالوا : الوتر بالليل .

                                                                                ( 6 ) حدثنا هشيم قال : أخبرنا يونس عن الحسن قال : قال عمر بن الخطاب : لأن أوتر بليل أحب إلي من أن أحيي ليلتي ثم أوتر بعدما يصبح .

                                                                                ( 7 ) حدثنا وكيع عن علي بن صالح عن أبي حبيب قال : قلت لإبراهيم : أي ساعة ؟ قال علي : ساعة الوتر هذه ؟ قال : بغلس قبل الفجر .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية