77 - مسألة :
قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=28657_34189_34513nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=51إن الله ربي وربكم فاعبدوه وكذلك في
مريم وفي الزخرف:
nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=64إن الله هو ربي وربكم بزيادة (هو)؟
جوابه:
أن آية آل عمران
ومريم تقدم من الآيات الدالة على توحيد الرب تعالى وقدرته وعبودية
المسيح له ما أغنى عن التأكيد.
وفي الزخرف: لم يتقدم مثل ذلك، فناسب توكيد انفراده بالربوبية وحده.
77 - مَسْأَلَةٌ :
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=28657_34189_34513nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=51إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ وَكَذَلِكَ فِي
مَرْيَمَ وَفِي الزُّخْرُفِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=64إِنَّ اللَّهَ هُوَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ بِزِيَادَةِ (هُوَ)؟
جَوَابُهُ:
أَنَّ آيَةَ آلِ عِمْرَانَ
وَمَرْيَمَ تَقَدَّمَ مِنَ الْآيَاتِ الدَّالَّةِ عَلَى تَوْحِيدِ الرَّبِّ تَعَالَى وَقُدْرَتِهِ وَعُبُودِيَّةِ
الْمَسِيحِ لَهُ مَا أَغْنَى عَنِ التَّأْكِيدِ.
وَفِي الزُّخْرُفِ: لَمْ يَتَقَدَّمْ مِثْلُ ذَلِكَ، فَنَاسَبَ تَوْكِيدُ انْفِرَادِهِ بِالرُّبُوبِيَّةِ وَحْدَهُ.