الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                      ومن سورة القارعة [101]

                                                                                                                                                                                                                      1195 - قال : كالعهن المنفوش [5]

                                                                                                                                                                                                                      وواحدها: "العهنة" مثل: "الصوف، و"لصوفة".

                                                                                                                                                                                                                      1196 - وأما قوله : ما هيه [10]

                                                                                                                                                                                                                      بـ"الهاء" فلأن السكت عليها بـ"الهاء"؛ لأنها رأس آية.

                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية