الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        باب ناقة النبي صلى الله عليه وسلم قال ابن عمر أردف النبي صلى الله عليه وسلم أسامة على القصواء وقال المسور قال النبي صلى الله عليه وسلم ما خلأت القصواء

                                                                                                                                                                                                        2716 حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا معاوية حدثنا أبو إسحاق عن حميد قال سمعت أنسا رضي الله عنه يقول كانت ناقة النبي صلى الله عليه وسلم يقال لها العضباء

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        قوله : ( باب ناقة النبي صلى الله عليه وسلم ) كذا أفرد للناقة في الترجمة إشارة إلى أن العضباء والقصواء واحدة .

                                                                                                                                                                                                        قوله : ( وقال ابن عمر : أردف النبي صلى الله عليه وسلم أسامة على القصواء ) هو طرف من حديث وصله المصنف في الحج ، وقد تقدم شرحه في حجة الوداع .

                                                                                                                                                                                                        قوله : ( وقال المسور ما خلأت القصواء ) هو طرف من الحديث الطويل الماضي مع شرحه في كتاب الشروط وفيه ضبط القصواء .

                                                                                                                                                                                                        قوله : ( حدثنا معاوية ) هو ابن عمرو الأزدي وأبو إسحاق هو الفزاري .




                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية