2161 - حكاية عود الروح في nindex.php?page=showalam&ids=38عبد الرحمن بن عوف بعد نزعها

5392 - أخبرني nindex.php?page=showalam&ids=13456أحمد بن كامل القاضي ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=11821محمد بن الهيثم القاضي ، ثنا أبو اليمان ، قال : أنا شعيب ، عن nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري ، حدثني nindex.php?page=showalam&ids=12378إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف ، أنه غشي على nindex.php?page=showalam&ids=38عبد الرحمن بن عوف في وجعه غشية ، فظنوا أنها قد فاضت نفسه فيها ، حتى قاموا من عنده وجللوه ثوبا ، وخرجت nindex.php?page=showalam&ids=11720أم كلثوم بنت عقبة امرأته إلى المسجد تستعين فيما أمرت به من الصبر والصلاة ، فلبثوا ساعة وهو في غشية ، ثم أفاق فكان أول ما تكلم به أن كبر ، فكبر أهل البيت ، ومن يليهم ، ثم قال لهم : " غشي علي آنفا ؟ " ، فقالوا : نعم ، فقال : " صدقتم " ، فقال : " nindex.php?page=treesubj&link=31452إنه انطلق بي في غشيتي رجلان أحدهما فيه شدة وفظاظة ، فقالا : انطلق نحاكمك إلى العزيز العليم " ، فقال : " أرجعاه فإنه من الذين كتب الله لهم السعادة والمغفرة في بطون أمهاتهم ، وأنه سيتمتع به بنوه إلى ما شاء الله " ، فعاش بعد ذلك شهرا ، ثم توفي رضي الله عنه ، وأقام الحج فيها عثمان رضي الله عنه .

2161 - حِكَايَةُ عَوْدِ الرُّوحِ فِي nindex.php?page=showalam&ids=38عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ بَعْدَ نَزْعِهَا

5392 - أَخْبَرَنِي nindex.php?page=showalam&ids=13456أَحْمَدُ بْنُ كَامِلٍ الْقَاضِي ، ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=11821مُحَمَّدُ بْنُ الْهَيْثَمِ الْقَاضِي ، ثَنَا أَبُو الْيَمَانِ ، قَالَ : أَنَا شُعَيْبٌ ، عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=12300الزُّهْرِيِّ ، حَدَّثَنِي nindex.php?page=showalam&ids=12378إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ ، أَنَّهُ غُشِيَ عَلَى nindex.php?page=showalam&ids=38عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ فِي وَجَعِهِ غَشْيَةً ، فَظَنُّوا أَنَّهَا قَدْ فَاضَتْ نَفْسُهُ فِيهَا ، حَتَّى قَامُوا مِنْ عِنْدِهِ وَجَلَّلُوهُ ثَوْبًا ، وَخَرَجَتْ nindex.php?page=showalam&ids=11720أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ عُقْبَةَ امْرَأَتُهُ إِلَى الْمَسْجِدِ تَسْتَعِينُ فِيمَا أُمِرَتْ بِهِ مِنَ الصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ، فَلَبِثُوا سَاعَةً وَهُوَ فِي غَشْيَةٍ ، ثُمَّ أَفَاقَ فَكَانَ أَوَّلَ مَا تَكَلَّمَ بِهِ أَنْ كَبَّرَ ، فَكَبَّرَ أَهْلُ الْبَيْتِ ، وَمَنْ يَلِيهِمْ ، ثُمَّ قَالَ لَهُمْ : " غُشِيَ عَلَيَّ آنِفًا ؟ " ، فَقَالُوا : نَعَمْ ، فَقَالَ : " صَدَقْتُمْ " ، فَقَالَ : " nindex.php?page=treesubj&link=31452إِنَّهُ انْطَلَقَ بِي فِي غَشْيَتِي رَجُلَانِ أَحَدُهُمَا فِيهِ شِدَّةٌ وَفَظَاظَةٌ ، فَقَالَا : انْطَلِقْ نُحَاكِمْكَ إِلَى الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ " ، فَقَالَ : " أَرْجِعَاهُ فَإِنَّهُ مِنَ الَّذِينَ كَتَبَ اللَّهُ لَهُمُ السَّعَادَةَ وَالْمَغْفِرَةَ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِهِمْ ، وَأَنَّهُ سَيَتَمَتَّعُ بِهِ بَنُوهُ إِلَى مَا شَاءَ اللَّهُ " ، فَعَاشَ بَعْدَ ذَلِكَ شَهْرًا ، ثُمَّ تُوُفِّيَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، وَأَقَامَ الْحَجَّ فِيهَا عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ .