388 - مسألة :
قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=32016_34273nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=82كانوا أكثر منهم وأشد قوة وآثارا في الأرض ذكر الأحوال الثلاثة،
[ ص: 324 ] وفي الروم وفاطر وأول السورة ذكر حالين منها؟
جوابه:
لما تقدم قصة
فرعون وتفصيل حاله وجبروته وما ذكر عنه - ناسب ذلك ذكر الكثرة، والشدة، والآثار في الأرض.
388 - مَسْأَلَةٌ :
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=32016_34273nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=82كَانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَشَدَّ قُوَّةً وَآثَارًا فِي الأَرْضِ ذَكَرَ الْأَحْوَالَ الثَّلَاثَةَ،
[ ص: 324 ] وَفِي الرُّومِ وَفَاطِرٍ وَأَوَّلِ السُّورَةِ ذَكَرَ حَالَيْنِ مِنْهَا؟
جَوَابُهُ:
لَمَّا تَقَدَّمَ قِصَّةُ
فِرْعَوْنَ وَتَفْصِيلُ حَالِهِ وَجَبَرُوتِهِ وَمَا ذُكِرَ عَنْهُ - نَاسَبَ ذَلِكَ ذِكْرُ الْكَثْرَةِ، وَالشِّدَّةِ، وَالْآثَارِ فِي الْأَرْضِ.