[ ص: 231 ] 237 - مسألة :
قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=79ألم يروا إلى الطير مسخرات في جو السماء ثم قال تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=79إن في ذلك لآيات وظاهره واحدة كما تقدم قبل ذلك؟
جوابه:
أنه لما ختم الآيات المذكورة في هذه السورة بهذه الآية كانت هي وما قبلها آيات فتكون الإشارة بذلك إلى مجموع ما تقدم من الآيات، والله أعلم.
[ ص: 231 ] 237 - مَسْأَلَةٌ :
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=79أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ ثُمَّ قَالَ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=79إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ وَظَاهِرُهُ وَاحِدَةٌ كَمَا تَقَدَّمَ قَبْلَ ذَلِكَ؟
جَوَابُهُ:
أَنَّهُ لَمَّا خَتَمَ الْآيَاتِ الْمَذْكُورَةَ فِي هَذِهِ السُّورَةِ بِهَذِهِ الْآيَةِ كَانَتْ هِيَ وَمَا قَبْلَهَا آيَاتٍ فَتَكُونُ الْإِشَارَةُ بِذَلِكَ إِلَى مَجْمُوعِ مَا تَقَدَّمَ مِنَ الْآيَاتِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.