عدد النتائج : 1097
في البحث عن (فضل الوضوء)
أتدرون ما يوم الجمعة ؟ قال قلت الله ورسوله أعلم قال ثم قال أتدرون ما يوم الجمعة ؟ قال قلت الله ورسوله أعلم قال قلت في الثالثة أو الرابعة هو اليوم الذي جمع فيه أبوك أو أبوكم قال إني أخبركم عن يوم الجمعة ما من مسلم يتطهر ثم يمشي إلى المسجد ثم ينصت حتى يقضي
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > فضل الجمعة
هو اليوم الذي جمع فيه بين أبويكم لا يتوضأ عبد مسلم فيحسن الوضوء ثم يأتي المسجد لجمعة إلا كانت كفارة ما بينها وبين الجمعة الأخرى ما اجتنبت المقتلة
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > فضل الجمعة
من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة فدنا وأنصت واستمع غفر له من الجمعة إلى الجمعة وزيادة ثلاثة أيام ومن مس الحصا فقد لغا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > فضل الجمعة
ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم يؤت كبيرة وذلك الدهر كله
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
ما من عبد يحسن وضوءه ويسبغه ويكمله ثم يخرج إلى صلاة الظهر حين يؤذن بها فيكمل ركوعها وسجودها وخشوعها إلا كفرت ما كان قبلها وما هو كائن بعدها في ذلك اليوم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
من توضأ فأبلغ الوضوء ثم قام إلى الصلاة فأتم ركوعها وسجودها والقراءة فيها قالت الصلاة حفظك الله كما حفظتني ثم صعد بها إلى السماء ولها ضوء ونور ففتحت لها أبواب السماء حتى ينتهي بها إلى الله فتشفع لصاحبها وإذا لم يتم ركوعها ولا سجودها ولا القراءة فيها قالت ض
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
عن رجل من بني سليم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيده فإما عقدهن بيده وإما عقدهن بيد السلمي فقال سبحان الله نصف الميزان والحمد لله تملأ الميزان والله أكبر تملأ ما بين السماء والأرض والوضوء نصف الإيمان والصيام نصف الصبر
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصيام
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لقي أبا ذر فقال يا أبا ذر ألا أدلك على خصلتين هما أخف على الظهر وأثقل في الميزان من غيرهما ؟ قال بلى يا رسول الله قال عليك بحسن الجزء السابع الخلق وطول الصمت والذي نفس محمد بيده ما عمل الخلائق بمثلهما وقال الخصلة الواحدة ال
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل في فضل السكوت عن كل ما لا يعنيه وترك الخوض فيه
بينا أنا قاعد عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل فقال يا رسول الله إني أصبت حدا فأقمه علي قال فأعرض عنه ثم عاد فقال مثل ذلك وأقيمت الصلاة فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى ثم خرج قال فحدثني أبو أمامة قال إني لأمشي مع رسول الله صلى الله عليه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أنس إذا دخلت بيتك فسلم على أهلك يكثر خير بيتك وإذا توضأت فأسبغ وضوءك يطل عمرك ومن لقيت من أمتي فسلم عليهم تكثر حسناتك ولا تبيتن إلا على وضوء تراك الحفظة وأنت طاهر وصل بالليل والنهار وصل الضحى فإنها صلاة الأوابين ووقر ال
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم
قال النبي صلى الله عليه وسلم يا أنس أسبغ الوضوء يزد في عمرك وصل الضحى فإنها صلاة الأوابين قبلك وسلم على من لقيت من أمتي تكثر حسناتك وارحم الصغير ترافقني يوم القيامة
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يا أنس أسبغ الوضوء يزد في عمرك وسلم على أهل بيتك يكثر خير بيتك وسلم على من لقيت من أمتي تكثر حسناتك وصل صلاة الضحى فإنها صلاة الأوابين الجزء الحادي عشر قبلك وصل بالليل والنهار تحفظك الحفظة ولا تنم إلا وأنت طاهر فإن مت م
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أنس إذا خرجت من بيتك فسلم على من لقيت من أمتي تكثر حسناتك وأسبغ الوضوء يصلح لك دينك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم
يا أنس إذا دخلت بيتك فسلم على أهلك بيتك يكثر خير بيتك وصل صلاة الضحى فإنها صلاة الأوابين من قبلك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج يهريق الماء فيتمسح بالتراب فأقول يا رسول الله إن الماء منك قريب فيقول وما يدريني ؟ لعلي لا أبلغه
الزهد لابن المبارك > باب الاعتبار والتفكر
كان من كان قبلكم يقربون هذا الأمر كان أحدهم يأخذ ماء لوضوئه ثم يتنحى لحاجته مخافة أن يأتيه أمر الله وهو على غير طهارة فإذا فرغ توضأ
الزهد لابن المبارك > باب الاعتبار والتفكر
أن النبي صلى الله عليه وسلم لم ير خارجا من الغائط قط إلا توضأ
الزهد لابن المبارك > باب الاعتبار والتفكر
إسباغ الوضوء عند المكاره من الكفارات وكثرة الخطا إلى المساجد من الكفارات وانتظار الصلاة بعد الصلاة من الكفارات وذلك الرباط وذلك الرباط
الزهد لابن المبارك > باب فضل المشي إلى الصلاة والجلوس في المسجد وغير ذلك
ما توضأ عبد فأسبغ الوضوء ثم قام إلى الصلاة إلا غفر له ما بينه وبين الأخرى
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
استقيموا ولن تحصوا واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة ولا يحافظ على الوضوء إلا مؤمن
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
ما من رجل يذنب ذنبا فيتوضأ فيسبغ الوضوء ثم يصلي ركعتين ثم يستغفر ربه إلا غفر الله تعالى له
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
من توضأ فأحسن وضوءه ثم صلى صلاة غير ساه ولا لاه كفر عنه ما كان قبلها من شيء
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
من توضأ من غير حدث ولم يكن داخلا على النساء في البيوتات ولم يكسب مالا بغير حق رزق من الدنيا بغير حساب
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
بلغنا أن الطاهر كالصائم الصابر
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
من بات طاهرا بات في شعاره ملك لا يستيقظ ساعة من الليل إلا قال الملك اللهم اغفر لعبدك فلان فإنه بات طاهرا
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إذا نام الإنسان عرج بروحه حتى يؤتى بها إلى العرش فإن كان طاهرا أذن لها بالسجود وإن كانت جنبا لم يؤذن لها بالسجود
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
الحلية تبلغ حيث انتهى الوضوء
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار