-
168
عدد النتائج : 128
في البحث عن (لقاء الله تعالى)
أن يقال تأويل هذه النصوص لكون ظاهرها التجسيم لا يجوز ( لقاء الله )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه الثاني تأويل هذه النصوص لكون ظاهرها التجسيم
إذا كانت هذه الأمور جميعها لا يعرف أنه يسمى ويوصف بها إلا الجسم فأحد الأمرين لازم
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه الثالث إذا كانت هذه الأمور جميعها لا يعرف أنه يسمى
الصفاتية نفاة الجسم ومثبتوه الجزء الثامن يستدلون بهذه الآيات ونحوها على أن الله –تعالى فوق العرش ليس هو في الخلق بحيث يصح أن يؤتى إليه ويوقف عنده ( آيات لقاء الله )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه الرابع في الرد أنه ما زال الصفاتية نفاة الجسم ومثبتوه
دلالة الأشعري وهو من أكبر أئمة المتكلمين الصفاتية تصرح بأنه كان يثبت أن الله نفسه تأتيه عباده ويأتي عباده مع قوله بأنه ليس بجسم
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > تعقيب المؤلف على ما نقله من كتاب الإبانة
هذه الآيات المذكورة في اللقاء من قرأها علم بالاضطرار أن مضمونها إخبار الله ورسوله صلى الله عليه وسلم بأن العبد يلقى الله اللقاء الذي هو اللقاء
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه الخامس في الرد بأن العبد يلقى الله اللقاء الذي هو اللقاء
قوله والذي يدل على صحة قولنا إن أحدا لا يقول إن الخلائق تلاقي ذواتهم ذات الله على سبيل المجاورة ولما بطل حمل اللقاء على المماسة والمجاورة ولم يبق إلا ما ذكرناه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه السادس في الرد إن الخلائق تلاقي ذواتهم ذات الله على سبيل المجاورة
لما ثبت بالدليل أنه ليس بجسم وجب حمل هذا اللفظ على أحد وجهين أحدهما أن من لقي إنسانا أدركه وأبصره فكان المراد من اللقاء هو الرؤية إطلاقا لاسم السبب على المسبب
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه السابع قول الرازي أنه لما ثبت بالدليل أنه ليس بجسم وجواب المؤلف عليه
أن القرآن والأحاديث تصرح بأن الكفار يلاقون الله عز وجل وبأن من أنكر ذلك فهو كافر
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه الثامن أن القرآن والأحاديث تصرح بأن الكفار يلاقون الله عز وجل
الكفار لا يرون الله عز وجل فكيف يفسر لقاؤهم لله عز وجل بأنهم يرونه؟
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه الثامن أن القرآن والأحاديث تصرح بأن الكفار يلاقون الله عز وجل
تفسير اللقاء بأنه رؤية ليس فيها مواجهة ولا مقاربة ( لقاء الله تعالى )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه التاسع في الرد أن تفسير اللقاء بأنه رؤية ليس فيها مواجهة ولا مقاربة
اللقاء هو ظهور قدرته وقهره وشدة بأسه في ذلك اليوم ( لقاء الله تعالى )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه العاشر تفسير اللقاء بظهور قدرة الملاقي على الملاقى هو تفسير للفظ بما لا أصل له
لقاء المؤمنين ربهم اقترن به الإكرام والتحية بالسلام فامتنع أن يكون معنى اللفظ ظهور القدرة والقهر والبأس لأن المؤمنين لم يظهر في لقائهم إياه إلا الرحمة والخير دون البأس والشدة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه الحادي عشر امتناع أن يكون معنى اللفظ ظهور القدرة والقهر والبأس
قوله تعالى فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه الثاني عشر لو كان المراد باللقاء ظهور القهر والبأس، لم يكن ذلك مما يرجى
ظهور قدرة الله وقهره وبأسه كثيرا ما يظهر في الدنيا بحيث يتيقن العبد أن لا ملجأ إلا إليه ولا يكشف شدته إلا هو ولا يغني عنه دون الله شيء كما في حال ركوب البحر وهيجانه وغير ذلك من الشدائد العظيمة ومع ذلك فلا يسمى هذا قط لقاء الله تعالى
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه الثالث عشر في الرد إن ظهور قدرة الله وقهره وبأسه كثيرا ما يظهر في الدنيا
قوله إن الرجل إذا حضر عند ملك ولقيه دخل هناك تحت قهره وحكمه دخولا لا حيلة له في الجزء الثامن دفعه فكان اللقاء سببا لظهور قدرة الملك عليه على هذا الوجه ( تفسير لقاء الله تعالى )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه الرابع عشر كيف يجعل لفظ اللقاء دالا على قهر الملوك دون إحسانهم الذي يقترن بلقائهم
إن الناس لا يسمون بأس الملوك وعذابهم لقاء لهم لا حقيقة ولا مجازا ولكن لفظ اللقاء يدل على اللقاء المعروف ( الرد على تأويل لقاء الله تعالى )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه الخامس عشر إن الناس لا يسمون بأس الملوك وعذابهم لقاء لهم
أن الملوك إذا أظهروا قدرتهم وقهرهم وبأسهم لمن لم يكن بحضرتهم لم يسم ذلك لقاء لا حقيقة ولا مجازا ولا يقول الملك لمن أمر بعقابه وهو الجزء الثامن غائب عنه قد لقيني فلان ولا لقيته ( الرد على تأويل لقاء الله تعالى )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه السادس عشر ن الملوك إذا أظهروا قدرتهم وقهرهم وبأسهم لمن لم يكن بحضرتهم
أن المشركين ما كانوا يكذبون بأن الله يقدر عليهم قدرة ولا يمكنهم دفع ذلك عن أنفسهم والله عز وجل قد أخبر أنهم يكذبون بلقاء الله عز وجل وجعل ذلك بعد الموت فلو كان المراد به ظهور مقدوره وبأسه لم يكونوا مكذبين بلقاء الله عز وجل ( الرد على تأويل لقاء الله تعالى
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الوجه السابع عشر أن المشركين ما كانوا يكذبون بأن الله يقدر عليهم قدرة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام من جوف الليل إلى الصلاة فقال اللهم لك الحمد أنت نور السماوات والأرض ولك الحمد أنت قيام السماوات والأرض ولك الحمد أنت رب السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت الحق وقولك الحق ولقاؤك الحق والجنة حق والنار حق والساعة حق ل
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > طاوس عن ابن عباس
كان إذا تهجد من الليل قال اللهم لك الحمد أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت قيم السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت الحق ووعدك الحق الجزء الحادي عشر ولقاؤك حق والجنة حق والساعة حق اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت وإليك أنبت وبك خاصمت وإل
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > طاوس عن ابن عباس
الموت خير للمؤمن والكافر ثم تلا ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم إنما نملي لهم ليزدادوا إثما وما عند الله خير للأبرار ثم قال إن الكافر ما عاش كان أشد لعذابه يوم القيامة
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة آل عمران > قوله تعالى ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم
ما من مؤمن إلا الموت خير له وما من كافر إلا الموت خير له فمن لم يصدقني فإن الله عز وجل يقول وما عند الله خير للأبرار ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم إنما نملي لهم ليزدادوا إثما ولهم عذاب مهين
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة آل عمران > قوله تعالى ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم
وإن من أحبكم إلي من أخذ حقا إن كان له علي وحللني فلقيت الله عز وجل وليس لأحد عندي مظلمة
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاته > باب ما روي في خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم من بذله نفسه وماله بحق
لا بل أسأل الله الرفيق الأعلى الأسعد مع جبريل وميكائيل وإسرافيل عليهم السلام
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاته > باب ما يؤثر عنه صلى الله عليه وسلم من ألفاظه في مرض موته
( من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه )
كتاب الشريعة > باب ما ذكر عن التابعين وغيرهم من الرد عليهم > باب باب ترك البحث والتنقير عن النظر في أمر المقدر
عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا قام من الليل للتهجد قال بعدما يكبر اللهم لك الحمد أنت نور السماوات والأرض ولك الحمد أنت قيام السماوات والأرض ولك الحمد أنت رب السماوات الجزء الخامس والأرض ومن فيهن أنت الحق وقولك حق ووعدك حق ولقاؤك حق وا
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب السفر > جماع أبواب صلاة التطوع بالليل > ذكر الخبر الذي احتج به من قال إن هذا الدعاء كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو به بعدما يفتتح صلاته
إن شئتم أنبأتكم ما أول ما يقول الله للمؤمنين يوم القيامة وما أول ما يقولون له قلنا نعم يا رسول الله قال إن الله يقول للمؤمنين هل أحببتم لقائي؟ فيقولون نعم يا ربنا فيقول لم؟ فيقولون رجونا عفوك ومغفرتك فيقول قد وجبت لكم مغفرتي
شرح السنة > كتاب الجنائز > باب من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم علمه دعاء وأمره أن يتعاهد به أهله كل يوم قال قل حين تصبح لبيك اللهم لبيك لبيك وسعديك والخير في يديك ومنك وبك وإليك ما قلت من الجزء السادس قول أو عملت من عمل أو نذرت من نذر أو حلفت من حلف فمشيئتك بين يدي ذلك كله ما شئت كان و
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدعية > باب الدعاء عند الصباح والمساء
عن معاذ بن جبل قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن شئتم أنبأتكم بأول ما يقول الله للمؤمن يوم القيامة وبأول ما يقولون ؟ قالوا نعم يا رسول الله قال يقول للمؤمنين هل أحببتم لقائي ؟ قال فيقولون نعم يا ربنا فيقول لم ؟ فيقولون رجونا عفوك ورحمتك فيقول إني قد
الجامع لشعب الإيمان > الثاني عشر من شعب الإيمان باب في الرجاء من الله تعالى