الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالراجح جواز دخول معابد الكفار إن لم يؤد لمحرم، وذهب بعضهم للكراهة، والأولى للمسلم أن لا يصرف شيئاً من وقته ولا ماله إلا فيما يرجع عليه بمصلحة دينية أو دنيوية.
وراجع للبسط في الموضوع الفتاوى ذات الأرقام التالية: 96837، 33891، 37925، 10237، 3121.
والله أعلم.