الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن منكر وجود الله تعالى يعتبر كافرا ولا يحق للمسلم أ ن يصحبه ولا أن تربطه به زمالة، بل عليه أن يحرص على هدايته ويحاوره بحكمة إن كان يستطيع إقناعه، فإن كان لا يستطيع مجادلته فعليه استعمال الوسائل المشروعة الأخرى، فيمكن أن يأتيه بصديق آخر يمكنه إقناعه، أو يعيره بعض الكتب النافعة، أو الأشرطة، أو يطلعه على بعض المواقع النافعة .
وأما عن زوجة علي فلا نعلم أن له زوجة اتهمت في عرضها ، وراجع الفتاوى التالية أرقامها: 20995، 59146 ، 62549 .
والله أعلم .