الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنسأل الله تعالى لنا ولك التوفيق والسداد وأن يفقهنا في دينه (فمن يرد الله به خيراً يفقه في الدين) كما في الصحيحين من حديث معاوية رضي الله عنه.
وأما ما طلبت من تحديد شيخ يتصف بما ذكرت فلا سبيل إلى معرفته إلا بسؤال طلبة العلم في ذلك البلد وستجده بإذن الله فلا يزال في الأمة خير، وأما الكتب النافعة التي ينبغي للمرء أن يحرص على اقتنائها، فانظر الفتوى رقم: 22007 لمعرفة عناوينها.
والله أعلم.