الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فما دمت قد أقلعت عن هذه العادة المحرمة، وقد سبق بيان حكمها في الفتوى رقم: 7170 والفتوى رقم: 24126 مع بيان بعض الأضرار، فما عليك إلا الاستغفار والتوبة إلى الله مما مضى، ودعاء الله سبحانه وتعالى أن يجيرك من آثارها وأضرارها، وعدم الالتفات إلى تلك الأضرار، والتوكل على الله، فإنه خير حافظ وهو أرحم الراحمين، وسيقيك الله شرها وأضرارها.
والله ولي الهداية والتوفيق.
والله أعلم.