الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا مانع من إقامتك مع والدك في هذا البيت، ولا يجب عليك الرحيل منه أو البحث عن غيره لما قد بيناه من حكم مثل هذا القرض الربوي وحكم البيت المشترى به، وذلك في الفتويين رقم: 24426 ورقم: 14004.
والواجب على أبيك الآن هو التوبة إلى الله تعالى من هذا القرض، ولا يتم ذلك له إلا بالندم على فعله والعزم على عدم العودة لمثله.
والله أعلم.