الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج عليك أن تصلي في البيت في الأوقات التي تنتابك هذه الحساسية والحكة التي وصفتها إذا كانت تشوش على المصلين أو يشق عليك حضور الجماعة معها، ونسأل الله أن يشفيك حيث إن المرض من الأعذار المبيحة لترك صلاة الجماعة.
ولمزيد الفائدة راجع الفتوى رقم: 19552.