الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا حرج عليك في العمل في وظيفة سعت لك فيها زوجتك أو غيرها؛ بشرط أن تكون أهلًا للوظيفة، وأن تخلو الشفاعة من الغش، والكذب، والعدوان على حق الغير.
وراجع الفتويين: 169997، 175925.
والله أعلم.